salaamun lakum

ahlan wasahlan

Senin, 11 Juni 2012

الحكم فى إمارة المرأة و إمامتها للجمعة



كان الإسلام نوءً فى هذا الزّمن العصرى. تزعزع و تقلّب ذات اليمين و ذات الشّمال من مشكلات الحياةبإنتشار الإسلام فى هذا العالم و بإبتعاد الأمّة من رسول الله صلّى الله عليه و سلّم. ظهرت فرقة ففرقة التى إدّعت أنّ دينها الإسلام و حملت حكما جديدا و شريعة مغيّرة. كما وقع فى "نيويرك"([1]) مارس 2005 بإمامة المرأة فى صلاة الجمعة التى أقامتها "أمينَ وَدود"([2]) فى كنيس :”Anglikan the Synod House of Cathedral of St John the Divine”  و وقع فى "أكفرد"([3]) الجمعة 11 يونيو 2010 أيضا بإقامتها "رهيل رِيزَا"([4]) و كانت جماعتها رجلا و نساء. و هتان المشكلتان بعض من المشكلات فى الحياة الإسلاميّة.
الأن, ماذا واجبتنا من هذه المشكلات؟ و كيف إمامة المرأة فى صلاة الجمعة؟ و كيف إذا كنت المرأة رئيس القوم أى الفرقة أى الجمهوريّة؟
كيف جكم إمامة المرأة للرجال؟ إختلفوا العلماء فى هذه المسألة, هم :
^     الجمهور                            : لا يجوز أن تؤمّ الرجال.([5])
^     على                                 : منعهنّ من إمامة الرجال.([6])
^     ابو حنيفة و الشافعى             : لا يجوز أن تؤمّ الرجال.([7])
^     الهادويّة والحنفيّة والشافعيّة    : أنّ المرأة لا تؤمّ الرجال.([8])
هم من منع إمامة المرأة للرجال. و تليها من أجاز إمامتها للرجال و هم :
^     الطبرى                             : أجاز إمامتها فى التراويح إذا لم يحضر من يحفظ القرآن.([9])
^     أبو ثور                             : أجاز إمامة المرأة (أن تؤمّ الرجال).([10])
^     المزنى                    : أجاز إمامة المرأة.([11])
من قال "أجاز"
          لو كان جائز لنقل ذلك عن الصدرالأوّل فإنّ هذه الحجّة ذهبت إلى ما رواه أبو داود من حديث أمّ ورقة أو يقولون : الحديث ضعيف.([12])
الحديث
حدثنا الحسن بن حماد الحضرمىّ حدثنا محمّد بن الفضيل عن الوليد بن جميع عن عبد الرّحمن بن خلاّد عن امّ ورقة بنت عبد الله بن الحارث بهذاالحديث و الأوّل أتمّ. قال (و كان رسول الله r يزورها فى بيتها, و جعل لها مؤذّنا يؤذّن لها و أمرها أن تؤمّ أهل دارها) قال عبد الرّحمن: فأنا رأيت مؤذّنها شيخا كبيرا.([13] 
 الشرح
^     و الحديث دليل على صحّة إمامة المرأة أهل دارها و إن كان فيهم الرجل فإنّه كان لها مؤذّنا و كان شيخا كما فى الرواية و الظاهر أنّها كانت تؤمّه و غلامها و جريتها, و ذهب الى صحّة ذلك أبو ثور و المزنى و الطبرى, و خالف ذلك الجماهير([14])
" أنّ أبو ثور و المزنى و الطبرى أجاز إمامة المرأة للرجال بنظر من زمن الأوّل فى الإسلام و إعتمد على حديث أمّ ورقة بالظاهر أنّ أمّ ورقة كانت تؤمّ الشيخ و غلامها و جريتها و لذلك أجاز إمامة المرأة للرجال و لكن هذا الحديث ضعيف و فى الرواية عبد الرحمن أنّ الشيخ كان مؤذّنا "
من قال "لا يجوز"
          و من قال أنّ إمامة المرأة ممنوع للرجال, إعتمد على سبب كثيرة هى :
أ‌.        إنّ أحقّ بالإمامة هو الرجل  
الحديث الأوّل
حدثنا محمود بن غيلان و هنّاد, قالا: حدثنا و كيع عن أبان بن يزيد العطّار عن بديل بن ميسرة العقيلّى عن أبى عطيّة- رجل- منهم- قال: كان مالك بن الحويرت يأتينا فى مصلاّنا يتحدّث فحضرت الصلاة يوما فقلنا له: تقدّم, فقال: ليتقدّم بعضكم حتّى أحدّثكم لم لا أتقدّم؟ سمعت رسول الله r يقول: (من زار قوما فلا يؤمّهم, و ليؤمّهم رجل منهم)([15])
الشرح
^     قال أبو عيسى      : هذا حديث حسن صحيح
^     قال إسحق بحديث مالك بن الحويرث: ليصلّ بهم رجل منهم, وفائدة هذا الحديث: قال إبن العربى فى عارضة الأحودى: إذا كان الرجل من أهل العلم و الفضل.
الحديث الثانى
حدثنا هنّاد, حدثنا أبو معاوية, عن الأعمش قال: و حدثنا محمود بن غيلان حدثنا أبو معاوية, و عبد الله بن نمير عن الأعمش عن إسمعيل بن رجاد الزبيدىّ عن أوس بن ضمعج, قال: سمعت أبامسعود الأنصارى يقول : قال رسول الله r (يؤمّ القوم أقرؤهم لكتاب الله , فإن كانوا فى القراء وسواء فأعلمهم بالسنّة فإن كانوا فى السنّة سواء وأقدمهم هجرة فإن كانوا فى الهجرة سواء فأكبرهم سنّ ولا يؤمّ الرجل فى سلطانه ولا يجلس على تكرمته فى بيته إلأ بإذنه) ([16])
الشرح
^     قال أبى عيسى : حديث حسن صحيح
^     المرادبالسلطان محل السلطان وهو موضع يماكه الرجل أل له وإمامة فإنّه أحقّ
" وأمر رسول الله r أنّ أحقّ بالإمامة هو الرجل ليس المرأة لأنّ قد ذكر فى حديث رسول الله r الرجل ولا المرأة مثل فى حديث أبى عطيّة و أبى مسعود البدرىّ
ب‌.  الحكم بإمامة المرأة للرجال ممنوع
 الحديث
و لإبن ماجه : من حديث جبير (ولا تؤمنّ إمرأة رجلا, ولا أعرابىّ مهاجرا, ولا فاجر مؤمنا) وإسناده واهِ ضعيف ([17]) إبن ماجه (1009)
          الشرح
^     وهو يدلّ على أنّ المرأة لا تؤمّ الرجل ولا تصح إمامة المرأة للرجل ([18]) فليست من أهل الإمامة. لا يجوز للمرأة أن تؤمّ الرجال, لأنّ ذالك خلاف ما علم من الشرع الطهر ([19])
^     لا يجوز أن تكون المرأة للرجل وبه قال عامة الفقهاء ([20])
^     قال الشافعى رحمة الله تعالى : وإذا صلّت المرأة  برجال ونسا وصبيان ذكور, فصلاة النساء مجزئة, وصلاة الرجال وصبيان الذكور غير مجزئة, ولا يجوز أن تكون إمرأة إمام الرجل فى الصلاة بحال أبدا( [21])
" ولو كان هذا الحديث حديث ضعيف ولكن كثير من بعض العلماء يمنعون إمامة المرأة فىكتببهم مثا الإ الشافعى, الشيخ أحمد بن عبد الرزّاق, أبى بكر جابر الجزائرى وغيرهم "
ت‌.  إمارة المرأة ممنوع على الرجال
الحديث الأوّل
حدثنا عثمان إبن الهيثم حدثنا عوف عن الحسن عن أبى بكرة قال : (لقد نفعني الله بكلمة سمعتها من رسول الله r أيّام الجمل بعد ما كادت أنّ الحقّ بأصحاب الجمل فأقاتل معهم, قال : لمّا بلغ رسول الله r أنّ أهل فارس قد ملّكوا عليهم بنت كشرى قال : لن يفلح قوم ولّوا أمرهم إمرأة)([22])
          الشرح
^     حديث صحيج و إسناده صحيح
^     الخطابى : إنّ المرأة لا تالى الإمارة ولا القضاء
^        الجمهور : المنع من أن تلى المرأة الإمارة و القضاء ([23])
^     إبن التين : لا يجوز أن تولى المرأة القضاء ([24])
" تدلّ هذا الحديث أنّ عائشة إمرأة فلا تصلح لتولية الأمر إليها وقد عصمه الله تعالى فيما جرى على معاوية وعلى بحديث إذا إلتقى المسلمان بسيفيهما الحديث قال أبو بكر : فعرفت أنّ أصحاب لن يفلحا "
الحديث الثانى
حدثنا أحمد بن مالك الحرانى حدثنا أبو بكرة بكار بن عبد العزيز بن أبى بكرة قال : سمعت أبي بحديث عن أبى بكرةأنّه شهد النبىّ r أتاه بشير يبشره بطقر جندله على عدوّهم ورأسه فى حجرعائشة رضى الله عنها, فقام فحز ساجدا ثمّ أنشأ يسائل البشير فأخبر فيما أخبره أنّه ولّى أمره إمرأة, فقال النبىّ r (الآن هلكت الرجال إذا أطاعت عن نساء, هلكت الرجال إذا أطاعت عن بساء)( [25]
          الشرح
^     إسناده حسن ولأنّ البىّ r لم يولّ إمرأة إمارة بلد ([26])
" من هذين الحديثين عرفنا أنّ إمارة المرأة ممنوع لأنّ القوم إذا إمارته المرأو لا يستطيع أن يفلح كقضة غزوة الجمل برياسة عائشة ولا يفلحون. إذن إذا أراد القوم الفلاح فلا يختار الرئيس من المرأة "
ث‌.  صفّ المرأة خلف الرجال 
الحديث الأوّل
قول النبىّ r (أخروهنّمن حيث أخرهنّ الله)([27])
          الشرح
^     قال عنه الزيلعى : حديث غريب مرفوع, وهو فى مصنف عبد الرزّاق  موقوف عتى ابن مسعود من طريق عبد الرزّاق, رواه الطبرانى فى معجمه (نصب الراية :  2 /  36)
^      الأمر بتأخير المرأة, وأيضا لما كانت سنّتهنّ فى الصلاة التأخير عن الرجال ([28])
الحديث الثانى
حدثنا محمّد بن الصبّاح البزّار, حدثنا خالد وإسماعيل بن زكريّاعن سهيل بن أبى صالح عن أبيه عن أبى هريرة قال : قال رسول الله r (خير صفوف الرجال أوّلها وشرها آخرها وخير صفوف النساء آخرها وشرها أوّلها) ([29]) [أخرجه مسلم و الترمذى والنسائ و إبن ماجه وأبى داود]
          الشرح
^     رواه الجماعة إلاّ البخارى عن أبى هريرة (نيل الأوطان 3 / 183) صحيح : مسلم (440) رواه أيضا البزّار والطبرانى (الكبير11/ 203) (الأوسط1 / 157)
^     لبعدهنّ من الرجال, إنّما فضل آخر صفوف النساء الحا ضرات مع الرجاللبعدهنّ من مخالفة الرجال ورُؤْيَِتُهم  و تعلّق القلب بهم عند رؤية حركات نظر الرجال, فتكون الصفوف المتأخّرة فى حقهنّ أفضل وأستر
الحديث الثالث
حدثنا أبو نعيم قال : حدثنا ابن عبينة عن إسحاق عن أنس رضى الله عنه قال : (صلّى النبىّ r فى بيت أمّ سليم, فقمتُ ويتيم خلفهو وأمّ سليم خلفنا)([30]) [روى الجماعة]
          الشرح
^     إنّ موقف المرأة خلف الرجال ولو كانت وحدها, على أنّ المرأة لا تصف مع الرجال
^     الشيخ أبو حامد     : لا تصحّ صلاة الرجال وراءها إلاّ أبا ثور
^     المشهور             : تبطل صلاة الرجال إذا صلّت المرأة به
" من ثلاثة أحاديث كلّ فيهم ذكر أنّ مقام المرأة فى صلاة الجماعة خلف الرجال وهذه بهجّة متنوّعة, ونت هنا نعرف أنّ مقام المرأة خلف الرجال ونأخذ المغزى أنّ المرأة ليس له أحقّ بالإمامة على الرجال "
ج‌.    أفضل صلاة المرأة فى البيت
الحديث
 قال رسول الله r : لا تمنعوا النساء أن يخرجن إلى المساجد وبيوتهنّ خير لهنّ [رواه أحمد وأبو داود]([31])
          الشرح
^     إبن خزيمة           : صحيح
^     الطبرانى   : حسن
^     صلاتهنّ فى بيوتهنّ خير لهنّ من صلاتهنّ فى المساجد للأمن من الفتنة والأو للمرلأة مطلقا الصلاة فى بيتها
^     أبوحنيفة    : يكره للنساء الشواب حضورالجماعة مطلقا خوف الفتنةوأجاز للفجر والمغرب والعشاء
^     المفتى       : يكره للنسا حضور الجماعة لفساد الزمن وظهور الفسق
" لأنّ أفضل صلاة النساء   فى بيوتهنّ وليس الجماعة فى المسجد فَطَبْعًا لا يستطيع أن تؤمّ الرجال عند الجماعة فى المسجد "
"دليل القرآن"
الرجال قوّامون على النساء ([32])
          الشرح
^        لا يصحّ إفداد الرجل بالرأة ([33]) الرجل قيّم على المرأة, وهو رئيسها وكبيرها والحاكم عليها وموددبها إذا أعوجت ([34])
"كيف حكم إمامة الجمعة للمرأة"
أ‌.        حضورها
الحديث
حدثنا عباس بن عبد العظيم حدثنى إسحاق بن منصور أبرنا هريم عن إبراهيم بن محمّد بن المنتشر عن قيس بن مسلم عن طارق بن شهاب عن النبىّ r قال : (الجمعة حقّ واجب على كلّ مسلم فى جماعة إلاّ أربعة عبد مملوك أو امرأة أو صبىّ أو مريض) [رواه أبو داود والشافعى فى مسنده عن إبراهيم بن محمّد البيهقى فى باب من تجب الجمعة] ([35])
          الشرح
^     عن أبى موسى مرفوعا وقال : حديث صحيح على شرط الشيخين وقد إتّفقا جميعا على الإحتجاج بهريم بن سفيان لم ينحرحاهووافقه الذهبى : صحيح
^     إمرأة فيه عدم وجوب الجمعة, أنّها لا جمعة عليها ([36]) فلا تجب على امرأة و لكن إذا حضرت كانت نت أهل الجمعة أو إذا صلأّت مع الإمام صلاة الجمعة وصلاتها صحيحة ([37]) ولكن واجب على المسلم
^     الخطابى : أنّ النسا لا جمعة عليهنّ
^     الشافعى : لا جمعة على امرأة
ب‌.  خطبة الجمعة
 فاسعوا إلى ذكر الله ([38])
          الشرح
^     و قيل : الخطبة والمواغظ واجب, المراد بالذكر الصلاة فالخطبة من الصلاة, و العبد يكون ذاكر الله
^     الخطبة واجبة : ¨ الجمهور        : إنّها شرط وركن ([39])
  ¨ مالك                 : إنّها فرض ([40])
  ¨ إبن ماجه : لا جمعة إلاّ بخطبة ([41])
  ¨ وكيع       : كانت الجمعة أربعا فحطت ركعتان للجمعة ([42])
          " قد عرفنا أنّ الجمعة واجب على مسلم (رجل) و حكم الجمعة للمرأة سنّة ولا واجب, وهذا من حديث عباس بن عبد العظيم وكانت خطبة الجمعة واجب وهو شرط وركن وعرفنا من سورة الجمعة الآية التاسعة ومن هذين عرفنا أنّ حكم خطبة الجمعة للمرأة ممنوع. الدليل من حزام أمّامنها للرجال وسنّة حضورها الجمعة. لأنّ الجمعة واجب على الرجال فطبعا جماعتها جماعة الرجال "
"الإستنباط"
^     حكم إمارة المأة حرام وهذا إلى حديث : " لن يفلح قوم ولّوا أمرهم امرأة " واعتمد على حكم إمارة   المرأة للرجال لأنّ كلّ قوم فيه رجال
^     حكم إمارة المرأة على الرجال حرام لأنّ من منع عنها أكثر مِن مَن أجاز عنها, وهو اعتمد على ستّة أشياء
¨ سورة النساء : 34
¨ حقّ الإمامة هو الرجال
¨ لا تؤمّ المرأة الرجال
¨ حرام إمارة المرأة
¨ المرأة خلف الرجال فى صفّ
¨ أفضل صلاتهنّ فى بيوتهنّ
     " فنأخذ هنا حكم إمامة المرأة للرجال حرام "
^     فحكم إمامة وخطبة الجمغة بالمرأة حرام "كأمين ودود وراهيل ريزى" لأنّ حكم إمارة المرأة للرجال ممنوع
         و من هذا البحث قد عرفنا عن تحليل هذه المسألة, فعسى الله أن يبعدنا من المسكلات الكثيرة فى الحياة           الإسلاميّة. آميــــــــــــــــن ..............
والله أعلم
"المراجع"
^     بداية تامجتهد (بإبن الرشّاد الحفيد)
^     المحلى (لإبن حزم)
^     سبل السلام (محمّد بن إسماعيل)
^     البيان (مذهب الإمام الشافعى)
^     عون المعبود (شرح سنن أبى داود)
^     المعجم سنن أبى داود
^     تحفة الأحوذى (شرح جميع الترمذى)
^     المعجم جامع الترمذى
^     سنن النسائ (شرح الحافظ جلال الدين سيوطى)
^     صحيح مسلم (شرح إمام النووى)
^     توضيع الأحكام (عبدالله بن عبد الرحمن البسامى)
^     منهاج المسلم (أبو بكر جابر الجزائرى)
^     فتاوى (الشيخ أحمد بن عبد الرزّاق والدويس)
^     الأمّ (للإمام أبى عبد الله محمّد بن إدريس الشافعى)
^     فتح البارى (شرح صحيح البخارى)
^     المعجم صحيح البخارى
^     المسند (للأحمد أحمد بن حنبل)(حمزة أحمد الرين)
^     المسند (نقيع من الحرث بن كلدة)
^     الفقه الإسلامى و أدلّته (وهبة الرحيلى)
^     كفاية الأخيار (الإما تقى الدين أبى بكر بن محمّد الحسنى الحصى الدمشقى الشافعى)
^     المعجم إبن ماجه
^     المجموع شرح المهذّب (للإمام أبى زكيا محى الدين شرف)
^     نيل الأرطار (الأمّ محمّد بن على بن محمّد الثركافى)
^     تفسير القرآن العظيم بإن كثير
^     الجامع لأحكام القرآن (تفسير القرطبى)
^     المدوّنة الكبرى (للإمام مالك أنس الأصبعى)     



[1]  إسم المدينة فى أميرك
[2]  الدكتور الفلسفة من أفريقا (الشيخة الكبيرة فى أمريكا)
[3]  الجامعة فى الإنجليز الغربى
[4]  مألّف الكتب الإسلامى من كانادى
[5]  بداية المجتهد/ كتاب الصلاة/ 1- 105
[6]  المحلى/ كتاب الصلاة/ المجلّد 2 الجزء 4- 221
[7]  المحلى/ كتاب الصلاة/ المجلّد 2 الجزء 4- 221
[8]  سبل السلام/ صلاة الجماعة و الإمامة/ 364
[9]  سبل السلام/ صلاة الجماعة و الإمامة / 364, بداية المجتهد/ كتاب الصلاة/ 1- 105, البيان/ كتاب الصلاة/ صفة الأئمة/ 2- 398

[10]  سبل السلام/ صلاة الجماعة و الإمامة / 364, بداية المجتهد/ كتاب الصلاة/ 1- 105, البيان/ كتاب الصلاة/ صفة الأئمة/ 2- 398
[11]  سبل السلام/ صلاة الجماعة و الإمامة / 364, بداية المجتهد/ كتاب الصلاة/ 1- 105, البيان/ كتاب الصلاة/ صفة الأئمة/ 2- 398
[12]  (ضعيف إبن ماجه)(1090) سبل السلام/ صلاة الجماعة و الإمامة/ 364
[13]  عون المعبود/ إمامة النّساء/ 2- 1267, المعجم سنّن أبو داود/ إمامة النّساء/ م 588
[14]  عون المعبود/ إمامة النّساء/ 2- 1267, المعجم سنّن أبو داود/ إمامة النّساء/ م 588
[15]  عون المعبود/ الصلاة/ إمامة الزائر/ 3- 215, المعجم سنّن أبو داود/ الصلاة/ إمامة الزائر/1267 , تحفة الأحوذى/ الصلاة/ من جاء فيمن زار قوما لا يصلّى بهم/ 2- 161 , المعجم جامع التّرمذى/ من جاء فيمن زار قوما لا يصلّى بهم/ 1672- 1675

[16]  تحفة الأحوذى/ الصلاة/ جاء من أحقّ بالإمامة/ 1- 494 , المعجم جامع الترمذى/ الصلاة/ جاء من أحقّ بالإمامة/ 1660 , سنّن النسائى/ الإمامة/ من أحقّ بالإمامة/ 2- 76 , صحيح مسلم/ الصلاة/ من أحقّ بالإمامة/ 5- 151 , عون المعبود/ الصلاة/ من أحقّ بالإمامة/ 2- 203 , المعجم سنّن أبى داود/ من أحقّ بالإمامة/ 1267
[17]  سبل السلام/ صلاة الجماعة و الإمامة/ 364 , توضيع الأحكام/ صلاة الجماعة و الإمامة/ 3- 140
[18]  منهاج المسلم/ العبادة/ الصلاة/ إمامة المرأة/ 178
[19]  فتاوى/ الصلاة/ إمامة المرأة للرجل/ 7- 396
[20]  البيان/ الصلاة/ صفة الأئمة/ 2- 398
[21]  الأمّ/ الصلاة/ إمامة المرأة للرجال/ 1- 292
[22]  فتح البارى/ المغازى/ 8- 64 , المعجم صحيح البخارى/ المغازى/ النبيّ r إلى كسرى قيصر/ 363 , فتح البارى/ الفتن/ 13- 92 ,
المعجم صحيح البخارى/ الفتن/ 592 , تحفة الأحوذى/ الفتن/ 6- 135 , المعجم جامع الترمذى/ الفتن/ 1880 , سنّن النسائى/ أداب القضاء/ 8- 227 , المسند (... حمزة أحمد الزين)/ 15- 226 , 227 , 237 , 205 , 216 , المسند (... نفيع بن الحرث بن كلدة)/ 5- 43 , 47 , 51 , كفاية الأحيار/ الصلاة/ صلاة الجماعة/ 135          
[23]  فتح البارى/ المغازى/ 8- 850
[24]  فتح البارى/ الفتن/ 13- 65
[25]  المسند (... حمزة أحمد الزين)/ 15- 221 , المسند (... نفيع بن الحرث بن كلدة)/ 5- 45
[26]  فتاوى/ الإمامة/ الإمامة العظمى و السياسة الشرعيّة / 24- 403
[27]  الفقه الإسلامى و أدلّته/ أنواع الصلاة/ صلاة الجماعة/ 2- 1262 , البيان/ الصلاة/ صفة الأئمة/ 2- 398 , بداية المجتهد/ كتاب الصلاة/ 1-
      105 , كفاية الأحيار/ الصلاة/ صلاة الجماعة/ 135            
[28]  بداية المجتهد/ كتاب الصلاة/ 1- 105 
[29]  عون المعبود/ الصلاة/ صفّ النساء و التأخير عن صفّ الأوّل / 2- 264 , المعجم سنّن أبو داود/ صفّ النساء و التأخير عن صفّ الأوّل /
273 , توضيع الأحكام/ صلاة الجماعة و الإمامة/ 3- 144 , سبل السلام/ صلاة الجماعة و الإمامة/ 366 , المعجم إبن ماجه/ إقامة الصلاة/ صفوف النساء/ 2535 , المجموع شرح المهذّب/ موقف الإمام و المأموم/ 259 , الفقه الإسلامى و أدلّته/ الصلاة/ صلاة الجماعة/ 2- 1266 , فتاوى/ الصلاة/ صلاة النساء/ 7- 337    
[30]  فتح البارى/ الأذن / 2- 404 , المعجم صحيح البخارى/ الصلاة/ صلاة النساء خلف الرجل/ 68 , سبل السلام/ صلاة الجماعة و الإمامة/

[31]  نول الأوطار/ اللباس/ صلاة الجماعة/ 2- 137 , 138 , البخارى/ 2- 865 , مسلم/ صلاة/ 1- 137 , الفقه الإسلامى و أدلّته/ أنواع
الصلاة/ صلاة الجماعة/ 2- 1173
[32]  سورة النّساء: 34
[33]  كفاية الأحيار/ الصلاة/ صلاة الجماعة/ 135          
[34]  تفسير القرآن العظيم/ 2- 324
[35]  عون المعبود/ الجمعة/ الجمعة للمملوك و المرأة/ 2- 277 , المعجم سنّن أبو داود/ الجمعة للمملوك و المرأة / 1302 , الأمّ/ وجوب الجمعة و غيره من أمرها/ 9- 31 , الأمّ/ الصلاة/ إيجاب الجمعة/ 1- 326 , المجموع شرح المهذّب/ صلاة الجمعة/ 4- 403 , الفقه الإسلامى و أدلّته/ صلاة الجمعة/ صلاة الجماعة/ 2- 1285 , بداية المجتهد/ الصلاة/ صلاة الجمعة/ 1- 113
[36]  المجموع شرح المهذّب/ صلاة الجمعة/ 4- 404
[37]  فتاوى/ الصلاة/ الجمعة و القرية/ 8- 212
[38]  الجامع لأحكام القرآن/ الجمعة/ 9- 350
[39]  بداية المجتهد/ كتاب الصلاة/ أركان الجمعة/ 1- 116 
[40]  بداية المجتهد/ كتاب الصلاة/ أركان الجمعة/ 1- 116 
[41]  المدوّنة الكبرى/ الصلاة الثانيّة/ خطبة الجمعة و الصلاة/ 1- 227
[42]  المدوّنة الكبرى/ الصلاة الثانيّة/ خطبة الجمعة و الصلاة/ 1- 227